الأسئلة الشائعة
الأسئلة الشائعة المطروحة من قبل المستهلكين
للحصول على معلومات عن فيروس كورونا، الرجاء زيارة موقع منظمة الصحة العالمية https://www.who.int/news-room/q-a-detail/q-a-coronaviruses
للحصول على معلومات عن فيروس كورونا، الرجاء زيارة موقع منظمة الصحة العالمية https://www.who.int/news-room/q-a-detail/q-a-coronaviruses
يعمل مسؤولو الصحة العامة وشركاؤهم بجد واهتمام لتحديد مصدر كوفيد-١٩. فيروسات كورونا هي عائلة كبيرة من الفيروسات، بعضها يصيب البشر مسبّباً لهم الأمراض والبعض الآخر ينتشر بين الحيوانات، بما فيها الجِمال، القطط والخفافيش. يتم حالياً إجراء تحاليل لعلم الوراثة الحرجية (الشجرة الجينية) لهذا الفيروس بغرض معرفة المصدر الرئيسي لوجوده. المزيد من المعلومات عن مصدره وأسباب انتشاره متوفرة في موجز عن وضع فيروس كورونا المستجد ٢٠١٩
هذا الفيروس- على الأرجح- كان مصدر ظهوره هو أحد الحيوانات ولكن من الواضح حالياً أنه أصبح ينتقل بين البشر. من المهم إدراك أن انتقاله من شخصٍ إلى آخر قد يحدث في عمليات متسلسلة مستمرة. في الوقت الحالي، ليس من الواضح مدى سهولة واستدامة انتقاله بين البشر. تعَرّف على المعلومات المتوفرة عن انتشار ظهور فيروس كورونا المستجد.
الأعراض التي قد تم الإبلاغ عنها حاليّاً شملت أمراض الجهاز التنفسي البسيطة إلى الحادة مع ارتفاع في درجة الحرارة وسعال وصعوبة في التنفس. اقرأ عن أعراض كوفيد-١٩ هنا Read about COVID-19 symptoms here.
لا يوجد حالياً لقاح يمنع العدوى عن شخص قد تعرض لفيروس كورونا (مثل كوفيد-١٩). أفضل وسيلة للبقاء في مأمن من العدوى هي تجنب التعرض للفيروس نهائياً. واستناداً إلى دراسة لسلوك الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي بشكل عام، فإن منظمة الصحة العالمية قد أوردت ممارسات صحيّة يومية لتجنب العدوى:
أحد أفضل الوسائل لتجنّب عدوى فيروس كورونا ٢٠١٩ هو عدم التعرض للفيروس ومنعه من دخول جسمك. وأحد أسرع الطرق للإصابة به هو نقله من يديك إلى فمك أو أنفك أو عينيك. غسل يديك بالماء أو الصابون هو وسيلة ذات تأثير مزدوج؛ فهو بدايةً سيجرف الفيروس خارج جسمك كما أنه سيعيق حركته ويمنعه من أن يصيب خلاياك ويتمازج معها. جميع فيروسات كورونا التي تصيب الإنسان- بالإضافة إلى كوفيد ١٩- تنتمي إلى عائلة الفيروسات المغلّفة.
هذا "الغلاف" يعمل مثل الغشاء المصنوع من الدهنيات والبروتينات والذي يحمي الفيروس من البيئة المحيطة به ويساعده على دخول جسم الإنسان ومهاجمة خلاياه، ومنها خلايا الرئتين. يقوم الصابون ومواد التنظيف والمعقّمات ذات الأساس الكحوليّ بتجريد الفيروس من هذا الغشاء عن طريق إذابة الدهنيات والبروتينات وبالتالي تثبيط عمله. غسل اليدين المتكرر هو طريقة جيدة لمنع الجراثيم والأمراض من دخول جسمك، ابتداءً من أعراض البرد الشائعة ووصولاً إلى الانفلونزا.
فيروسات كورونا التي تصيب الإنسان- بما فيها كوفيد ١٩- تنتمي إلى عائلة الفيروسات المغلّفة. هذا "الغلاف" يعمل مثل الغشاء المصنوع من الدهنيات والبروتينات والذي يحمي الفايروس من البيئة المحيطة به ويساعده على دخول جسم الإنسان ومهاجمة خلاياه، ومنها خلايا الرئتين. يقوم الصابون ومواد التنظيف والمعقّمات ذات الأساس الكحولي بتجريد الفيروس من هذا الغشاء فينتج عنه تثبيط عمل هذا النوع من الفيروسات.
كما هو منصوص عليه في منظمة الصحة العالمية، فإن استخدام الصابون والمعقّم ذو الأساس الكحوليّ هو وسيلة فعّالة لمنع انتشار كوفيد ١٩ فيما يخص انتقاله عن طريق اليدين. فيروس كورونا- بما في ذلك السلالة المستجدة لكوفيد١٩- هي فيروسات مغلّفة. صابون لايفبوي والمعقّمات الكحوليّة فعّالة ضد هذا النوع من الفيروسات وذلك عن طريق تعطيل عمل الغلاف الذي يحميها وبالتالي تحويلها إلى فيروس غير معدي.
إن غسل اليدين بالماء هو طريقة جيدة لإزالة الأوساخ وهو بالتأكيد أفضل من عدم غسلهما نهائياً. ورغم ذلك، فإن المادة المنظّفة الموجودة في الصابون يمكنها التخلص من الجراثيم أو تعطيل عملها، كما أنها طريقة تنظيف أفضل مما لو كانت بالماء فقط. ومن أهم الأوقات التي يجب فيها غسل اليدين هي بعد استخدام الحمام وقبل تناول الطعام. الوقت الذي تستغرقه في غسل يديك وكذلك طريقة غسلهما هما من الأمور الهامة أيضاً.
وفي الأوقات التي تتفشّى فيها الأمراض والعدوى مثل فيروس كورونا المستجد، فإن السلطات الحكومية المحليّة توصي باتباع الإجراءات الصحية للحفاظ على نظافة اليدين بصورة مستمرة.
نعم، قطع الصابون فعّالة في إزالة الأوساخ والجراثيم تماماً كالصابون السائل، كما أنها تحافظ على يديك نظيفتين. والأمر البالغ الأهمية هو غسل اليدين بعد استخدام الحمام وقبل تناول الطعام.
وفي الأوقات التي تتفشّى فيها الأمراض والعدوى مثل فيروس كورونا المستجد، فإن السلطات الحكومية المحليّة توصي باتباع الإجراءات الصحية للحفاظ على نظافة اليدين بصورة مستمرة.
النظافة الشخصية أمر مهم للجميع بما في ذلك غسل وجوهنا وأجسامنا لنضمن بذلك النظافة العامة والرائحة الطيبة والتخلص من الأوساخ والجراثيم التي نتعرض لها يومياً. ورغم ذلك، فإن غسل اليدين يأتي كأولوية للحفاظ على نظافتهما وذلك لأنهما في تلامس مستمر مع الأسطح والأشياء وبالتالي فهما معرّضتان لنقل الجراثيم والفيروسات إلى أجسامنا بشكل أكبر مثل فيروس كورونا ٢٠١٩. ولكن بما أننا نلمس وجوهنا بشكل مستمر فلابد أن نقوم بغسله مرتين على الأقل يومياً.
تعتبر الجراثيم- بشكل رئيسي- هي المسمّى العام الذي يندرج تحته كل ما هو مؤذي لصحتنا ويمكن أن يصيبنا بالمرض. الجراثيم تشمل البكتيريا والفيروسات التي قد تسبب العدوى. قد تكون موجودة في الهواء من حولنا، في أجسامنا، في الطعام، في النباتات والحيوانات والأسطح، يمكننا القول إنها موجودة في كل ما يمكن أن نلمسه في محيطنا.
يأتي لايفبوي في مجموعة فريدة من تشكيلة متنوعة لتقدّم لك خيارات واسعة تجد فيها ما يناسبك أنت وأسرتك. تمتلك لايفبوي ١٢٥ عاماً من الإرث والخبرة في الصحة والنظافة الشخصية وقد تزامنت بداية لايفبوي مع هدف ويليام ليڤر للقضاء على الكوليرا في بريطانيا. في القرن الماضي، أصبحنا أحد أهم روّاد صُنّاع صابون الحماية من الجراثيم وقد توسّعت مبيعاتنا لتمتد إلى ٦٠ دولة حول العالم. في الوقع أنه منذ عام ٢٠١٠، أننا قد وصلنا إلى بليون شخص عن طريق برامجنا العالمية عن أهمية غسل اليدين وإعلاناتنا التلفزيونية بغرض تحسين مستوى الصحة والنظافة الشخصية لدى الناس.
وكما هو منصوص عليه في منظمة الصحة العالمية، فإن استخدام الصابون والمعقّم ذو الأساس الكحوليّ هو وسيلة فعّالة لمنع انتشار كوفيد ١٩ فيما يخص انتقاله عن طريق اليدين. فيروس كورونا- بما في ذلك السلالة المستجدة لكوفيد١٩- هي فيروسات مغلّفة ويعتبر صابون لايفبوي والمعقّمات الكحوليّة فعّالة ضد هذا النوع من الفيروسات وذلك عن طريق تعطيل عمل الغلاف الذي يحميها وبالتالي تحويلها إلى فيروس غير معدي.
يُعد غسل اليدين بالماء والصابون خيارًا رائعًا لتنظيف اليدين وإزالة الأوساخ والجراثيم. ومع ذلك، إذا لم يتوفر الصابون والماء، فإن السلطات الصحية توصي باستخدام معقمات الأيدي التي تحتوي على الكحول. لكن من المهم استخدام معقم اليدين الصحيح - الذي يحتوي على الكحول. ليست كل معقمات الأيدي متشابهة
لازالت المعلومات العلمية الخاصة بهذا الفيروس في مرحلة تغيّر وتطّور كَون فيروس كورونا ٢٠١٩/ كوفيد ١٩ يعتبر من سلالة فيروسات مستجدة. تم الإقرار بأن مجموعة حالات الالتهاب الرئوي التي ظهرت مؤخراً في الصين – ووهان كان سببها فيروس كورونا المستجد. فيروسات كورونا هي فيروسات مغلفة مما يعني أن الصابون يعمل على سطح الفيروس ويثبط تأثيره ويحوّله إلى فيروس غير معدي.
يجب غسل اليدين بعد استخدام الحمام وكذلك قبل تناول الطعام. من المهم أن نغسل أيدينا قبل تناول الأطعمة الخفيفة وليس فقط عند تناول الوجبات الرئيسية. كما أنه يجدر بالجميع غسل اليدين بعد التلامس مع أشخاص يحتمل أن يكونوا مرضى وكذلك الأماكن التي قد تكون الجراثيم منتشرة بها كالمستشفيات ووسائل النقل العام.
تجنُّب التعرض لهذا الفيروس هو أهم ما يمكن القيام به. كما أن المحافظة على نظافة المنزل وتجنب الأشخاص الذين يبدو عليهم المرض- بما في ذلك عائلتك وأصدقائك- هي أمور هامة لا بد القيام به لتقليل احتمالات إصابتك بهذا الفيروس. وإن كنت أنت مريضاً، فيجب عليك ملازمة منزلك واستخدام مناديل ورقية وأقنعة واقية لتغطية أنفك وفمك عند العطس والسعال. وأخيراً، من المهم البقاء بعيداً عن اللحم النيء والحيوانات البرية قدر الإمكان.